هذه قصتى لهذا اليوم وأتمنى أن تعجبكم الآن أترككم مع القصة
كان يامكان فى زمن يسوده الجهل والضلال تعيش فتاة تحب
العلم كثيرا ، كانت هذه الفتاة برغم حبها للعلم إلا إنها كانت خجولة زيادة
عن اللازم وكانت مؤدبة ، كانت متفوقة أيضا فى الدراسة فكما قلت كانت تحب العلم ، وكانت صحباتها يغيرن منها لتفوقها ويسخرن منها وهى لأنها خجولة لا تستطيع الرد عليهن ، وكن يتظاهرن بانهن صديقاتها وأنهن يضحكن معها
ولكنهن عكس ذلك صبرت الفتاة وتحملت وأخذت تدرس وتتفوق فى الدراسة وأكملت تعليمها رغم ماقابلها من صعوبات
أما الأخريات فكن دائما يغيرن منها ويحقدن عليها وبعد أن أكملت تعليمها
جاءتها بعثة للسفر إلى الخارج وسافرت إلى الخارج ولكنها كانت حزينة لأنها
ستترك بلدها ولكنها عزمت بعد أن تنهى بعثتها أن تعود لبلدها وتفيدها بالعلم
وبعد ذلك انتهت البعثة وعادت الفتاة إلى بلدها وكانت الفتاة تحضر الكثير
من المؤتمرات وتظهر على التلفاز وكانت صحباتها الشريرات يقولون أليست هذه
هى الفتاة التى كانت معنا فى المدرسة وكنا نسخر منها فقالت أحدهن نعم
انظرن كيف صارت وكيف
صرنا نحن إنها فعلا محظوظة قالت واحدة أخرى لا يافتيات علينا الإعتراف لقد
كانت هذه الفتاة فعلا متفوقة فى الدراسة منذ أن كنا صغار هيا فلنغير هذا
الموضوع ، وهنا أصدقائى تنتهى قصتى وما أريد أن أقوله فى هذه القصة هو أن
العلم يرفع صاحبه لمكانة عالية بين الناس ، إلى اللقاء
كان يامكان فى زمن يسوده الجهل والضلال تعيش فتاة تحب
العلم كثيرا ، كانت هذه الفتاة برغم حبها للعلم إلا إنها كانت خجولة زيادة
عن اللازم وكانت مؤدبة ، كانت متفوقة أيضا فى الدراسة فكما قلت كانت تحب العلم ، وكانت صحباتها يغيرن منها لتفوقها ويسخرن منها وهى لأنها خجولة لا تستطيع الرد عليهن ، وكن يتظاهرن بانهن صديقاتها وأنهن يضحكن معها
ولكنهن عكس ذلك صبرت الفتاة وتحملت وأخذت تدرس وتتفوق فى الدراسة وأكملت تعليمها رغم ماقابلها من صعوبات
أما الأخريات فكن دائما يغيرن منها ويحقدن عليها وبعد أن أكملت تعليمها
جاءتها بعثة للسفر إلى الخارج وسافرت إلى الخارج ولكنها كانت حزينة لأنها
ستترك بلدها ولكنها عزمت بعد أن تنهى بعثتها أن تعود لبلدها وتفيدها بالعلم
وبعد ذلك انتهت البعثة وعادت الفتاة إلى بلدها وكانت الفتاة تحضر الكثير
من المؤتمرات وتظهر على التلفاز وكانت صحباتها الشريرات يقولون أليست هذه
هى الفتاة التى كانت معنا فى المدرسة وكنا نسخر منها فقالت أحدهن نعم
انظرن كيف صارت وكيف
صرنا نحن إنها فعلا محظوظة قالت واحدة أخرى لا يافتيات علينا الإعتراف لقد
كانت هذه الفتاة فعلا متفوقة فى الدراسة منذ أن كنا صغار هيا فلنغير هذا
الموضوع ، وهنا أصدقائى تنتهى قصتى وما أريد أن أقوله فى هذه القصة هو أن
العلم يرفع صاحبه لمكانة عالية بين الناس ، إلى اللقاء