حب خيالي مزج بسم الافاعي
أهاُ على ساعات قد مضت
أهاً على أياماً قد قضت
أهاً على أحلامي التي بعثرت
أتذكرت أيها القلب كلامي معك
كنت تسهر حتى بزوخ الفجر
كم كنت أحذرك من وهم أسمه الحب
عجبي منك أيها الأحمق
تستحق ما جرى لك واكثر
ويحك من قلب لا يعتبر من العبر
هل تذكر حين تمر على كلماتها وعباراتها
كنت تتراقص طرباً بين دقاتك
وتقول هاهي الدنيا قد تبسمت لي
أه يا مسكين لم تبتسم لك ولكن
تضمر لك من الجراح والأحزان
كم قلت لك لا تنجرف حروف وكلمات
كم سهله تلك الكلمات تصاغ بها أحلى العبارات
عبارات كالأزهار تحيطها الأشواك من كل مكان
مجنون ومعتوه
أنت أيها القلب
هل تتصور بان من أحببت في يوم سيرحمك
هل نسيت الذي جرى ومضى
وها هو زيف الحب يعود من جديد ويحمل بين يديه كفنك
كانت تناديك بحنان وتنصاع لها بأمعان
كنت أضحك منك حين أراك تبتسم وفرحان
فلا سماء تحدك ولا أرضاً تلمك
كانت تهمس لك وتقول أنت من أحببت
أنت من أختار قلبي وعرفت معنى الحب على يديك
لم تكن تلك كلمات بل كانت شباك صياد
نصبت بكل دقه وأحكام
كم كان يخط قلمك من أشعار لي
وكم من موضوع كتبتي عن قصة حبك لي
هل تذكرين الوعود التي قطعناها
هل تذكرين كم من ليله سهرناها
أين كلامك حين قلتي اتمنى الوصل اليك
وأين حلمك المسمى
بحلم حبي
الم تقولي رأيتك في منامي قبل أن أراك
بارعه أنتي بالخداع
لم اتصور في يوم أن كل هذا الكلام
مجرد حبراً على ورق
لم أتوقع بأن تكون أسرع طعنه أتلاقها على يدك
حب كان كالخيال لم يدم سوى أيام
فيه ذقت من مرارة العذاب
من أي بشر انتي ومن أي جنس
صغيره وظالمه
حتى فاق ظلمك
جبروت وظلم فرعون
سيدتي
حطمي ودمري وبعثري أنواع القلوب
فهنيئاً لكي موهبة التلاعب بالحب وخداع الناس
فبرغم كل الذي جرى وكان سيبقى
قلبي عنواناً للوفاء
أهاُ على ساعات قد مضت
أهاً على أياماً قد قضت
أهاً على أحلامي التي بعثرت
أتذكرت أيها القلب كلامي معك
كنت تسهر حتى بزوخ الفجر
كم كنت أحذرك من وهم أسمه الحب
عجبي منك أيها الأحمق
تستحق ما جرى لك واكثر
ويحك من قلب لا يعتبر من العبر
هل تذكر حين تمر على كلماتها وعباراتها
كنت تتراقص طرباً بين دقاتك
وتقول هاهي الدنيا قد تبسمت لي
أه يا مسكين لم تبتسم لك ولكن
تضمر لك من الجراح والأحزان
كم قلت لك لا تنجرف حروف وكلمات
كم سهله تلك الكلمات تصاغ بها أحلى العبارات
عبارات كالأزهار تحيطها الأشواك من كل مكان
مجنون ومعتوه
أنت أيها القلب
هل تتصور بان من أحببت في يوم سيرحمك
هل نسيت الذي جرى ومضى
وها هو زيف الحب يعود من جديد ويحمل بين يديه كفنك
كانت تناديك بحنان وتنصاع لها بأمعان
كنت أضحك منك حين أراك تبتسم وفرحان
فلا سماء تحدك ولا أرضاً تلمك
كانت تهمس لك وتقول أنت من أحببت
أنت من أختار قلبي وعرفت معنى الحب على يديك
لم تكن تلك كلمات بل كانت شباك صياد
نصبت بكل دقه وأحكام
كم كان يخط قلمك من أشعار لي
وكم من موضوع كتبتي عن قصة حبك لي
هل تذكرين الوعود التي قطعناها
هل تذكرين كم من ليله سهرناها
أين كلامك حين قلتي اتمنى الوصل اليك
وأين حلمك المسمى
بحلم حبي
الم تقولي رأيتك في منامي قبل أن أراك
بارعه أنتي بالخداع
لم اتصور في يوم أن كل هذا الكلام
مجرد حبراً على ورق
لم أتوقع بأن تكون أسرع طعنه أتلاقها على يدك
حب كان كالخيال لم يدم سوى أيام
فيه ذقت من مرارة العذاب
من أي بشر انتي ومن أي جنس
صغيره وظالمه
حتى فاق ظلمك
جبروت وظلم فرعون
سيدتي
حطمي ودمري وبعثري أنواع القلوب
فهنيئاً لكي موهبة التلاعب بالحب وخداع الناس
فبرغم كل الذي جرى وكان سيبقى
قلبي عنواناً للوفاء