أحبك الحب الأكيد
هذه المحبه بالفعل .. والا فلااااااا
أحتاجك.. فلا أجدك ..
أشتاقك .. فلا أجدك..
أحن إليك ..
أزعل من غيابك ..
أملُ الساعات والدقائق ..
فلا أجد لك أثر .. سوى الذكريات ..
لماذا حين تحتاجني .. تجدني بقربك .. أحتويك وأسمعك ..
لماذا تطول بي الليالي وأنا أنتظرك ..وانتظرك .. وليتني أعرف كيف السبيل إليك ..
أشاور عقلي .. بما وصلت إليه نفسي من حال ..من تعب .. من اشتياق ..
فيسألني .. إلى متى ستنتظرين رجوع الغايب.. إلى متى وأنت ِ تودعينه وتستقبلينه؟؟
أما قلبي .. فهو من يحثني على الصبر والانتظار .. و التمسك بالأمل حتى عودتك ورجوعك ..
وبأن الدنيا مهما أبعدتك عني سترجعك .. وستعود تلك الأيام واللحظات الحلوة..
في غيابك ( كل يوم .. أغضب وأنفعل واستعد لمعركة كلامية حادة معك )
وفور حضورك .. تختفي كل الحروف المعاتبة .. الغاضبة .. تتبدل .. تتغير ..
غرييييييبة !!! أين أنت يا غضبي ؟ .. هل أرسلت لك عيني إشارة بأنها التقت بعينه ؟؟ فهدئت
وقررت أن تصمت وتخذلني كالمعتاد ؟؟
عجبا .. وأنت الذي يشجعني على الزعل والانتفاضة لنفسي ..
والأعجب .. قلبي ورقصة الفرح الواضحة من نبضاته ..
وعيني ودموع الشوق ..
وصوتي كيف يختنق بعبراتي ..
حين التمس حضنه .. تضيع الدنيا ومن فيها .. أنسى همومي وكل ما أتعبني في غيابه ..
ترتسم الابتسامة..
تعود لي قوتي لأني استمدها منه ..
حضنه الدافئ المريح .. يأخذ كل ما في خاطري ..
يده تطبطب علي ..
وتطبطب علي..
لأفيق من غفوة حضنه ..
لأفيق على خبر لا أحب سماعه ..
حبيبتي .. وحشتيني واشتقت لك كثييييرا .. هذه المقدمة.. أكمل
انتظر ما سيأتي من حروف .. (( أنا مسافر بعد قليل )) ..
فيعود الضيق لصدري .. وهو ما لبث أن باعد عن مكانه ..
فتعود معه كل معاناتي من جديد .. وسهر تلك الليالي ..
ليعود عقلي وقلبي .. لاختلافهم الدائم .. بين الصبر والتحمل وبين أفكاري السوداء ..
فأعود لوسادتي .. لتمتص سيل دموعي وهمومي .. فهي الوحيدة الكتومة .. الحافظة للأسرار ..
حتى قررت أن استمع لعقلي .. وأن أدوس على قلبي قليلا ..
وأن أغيب عن عالمك .. كما تغيب أنت..
لأعلم كيف ستجدني إن احتجتني..
وان استطاع قلبك الانتصار على ظروفك .. لصالحي ..
هذه المحبه بالفعل .. والا فلااااااا
أحتاجك.. فلا أجدك ..
أشتاقك .. فلا أجدك..
أحن إليك ..
أزعل من غيابك ..
أملُ الساعات والدقائق ..
فلا أجد لك أثر .. سوى الذكريات ..
لماذا حين تحتاجني .. تجدني بقربك .. أحتويك وأسمعك ..
لماذا تطول بي الليالي وأنا أنتظرك ..وانتظرك .. وليتني أعرف كيف السبيل إليك ..
أشاور عقلي .. بما وصلت إليه نفسي من حال ..من تعب .. من اشتياق ..
فيسألني .. إلى متى ستنتظرين رجوع الغايب.. إلى متى وأنت ِ تودعينه وتستقبلينه؟؟
أما قلبي .. فهو من يحثني على الصبر والانتظار .. و التمسك بالأمل حتى عودتك ورجوعك ..
وبأن الدنيا مهما أبعدتك عني سترجعك .. وستعود تلك الأيام واللحظات الحلوة..
في غيابك ( كل يوم .. أغضب وأنفعل واستعد لمعركة كلامية حادة معك )
وفور حضورك .. تختفي كل الحروف المعاتبة .. الغاضبة .. تتبدل .. تتغير ..
غرييييييبة !!! أين أنت يا غضبي ؟ .. هل أرسلت لك عيني إشارة بأنها التقت بعينه ؟؟ فهدئت
وقررت أن تصمت وتخذلني كالمعتاد ؟؟
عجبا .. وأنت الذي يشجعني على الزعل والانتفاضة لنفسي ..
والأعجب .. قلبي ورقصة الفرح الواضحة من نبضاته ..
وعيني ودموع الشوق ..
وصوتي كيف يختنق بعبراتي ..
حين التمس حضنه .. تضيع الدنيا ومن فيها .. أنسى همومي وكل ما أتعبني في غيابه ..
ترتسم الابتسامة..
تعود لي قوتي لأني استمدها منه ..
حضنه الدافئ المريح .. يأخذ كل ما في خاطري ..
يده تطبطب علي ..
وتطبطب علي..
لأفيق من غفوة حضنه ..
لأفيق على خبر لا أحب سماعه ..
حبيبتي .. وحشتيني واشتقت لك كثييييرا .. هذه المقدمة.. أكمل
انتظر ما سيأتي من حروف .. (( أنا مسافر بعد قليل )) ..
فيعود الضيق لصدري .. وهو ما لبث أن باعد عن مكانه ..
فتعود معه كل معاناتي من جديد .. وسهر تلك الليالي ..
ليعود عقلي وقلبي .. لاختلافهم الدائم .. بين الصبر والتحمل وبين أفكاري السوداء ..
فأعود لوسادتي .. لتمتص سيل دموعي وهمومي .. فهي الوحيدة الكتومة .. الحافظة للأسرار ..
حتى قررت أن استمع لعقلي .. وأن أدوس على قلبي قليلا ..
وأن أغيب عن عالمك .. كما تغيب أنت..
لأعلم كيف ستجدني إن احتجتني..
وان استطاع قلبك الانتصار على ظروفك .. لصالحي ..