وقفة تعجب!!
للكاتب : متنوع
عجِبْتُ لمن:
يتوكل على الله حق التوكل، ثم يكون قلقاً للمستقبل..
عجِبْتُ لمن:
يثق في رحمة الله تمام الثقة، ثم ييأس من الفرج..
عجِبْتُ لمن:
يوقن بحكمة الله تمام اليقين، ثم يعتب على الله في قضائه وقدره..
عجِبْتُ لمن:
يطمئن إلى عدالة الله تمام الاطمئنان، ثم يشكك في نهاية الظالمين..
عجِبْتُ لمن:
يعلم بأنّه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه، ثم يترك العبادة ويطلب الرزق الحرام ويذل نفسه في السعي إليه..
عجِبْتُ لمن:
أيقن بالموت، ثم هو يفرح ولم يستعد له..
عجِبْتُ لمن:
أيقن بالنّار، ثم هو يضحك..
عجِبْتُ لمن:
أيقن بالقدر، ثم هو ينصب..
عجِبْتُ لمن:
رأى الدنيا وتقلبها بأهلها، ثم اطمأن إليها..
عجِبْتُ لمن:
أيقن بيوم الحساب، ثم لا يعمل له..
عجِبْتُ لمن:
ادّعى حبّ الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم ترك سنته..
عجِبْتُ لمن:
قرأ القرآن، ثم لم يعمل به..
عجِبْتُ لمن:
ادعى عداوة الشيطان، ثم أطاعه..
عجِبْتُ لمن:
دفن الأموات، ثم لم يعتبر..
عجِبْتُ لمن:
أكل نعمة الله، ثم لم يشكره عليها..
عجِبْتُ لمن:
اشتغل بعيوب النّاس، ثم أغفل عيوبه..
عجِبْتُ لمن:
عرف الله، ثم لم يؤدي حقه..
عجِبْتُ لمن:
يرفع يداه للدعاء، ثم يستمر على المعصية..
للكاتب : متنوع
عجِبْتُ لمن:
يتوكل على الله حق التوكل، ثم يكون قلقاً للمستقبل..
عجِبْتُ لمن:
يثق في رحمة الله تمام الثقة، ثم ييأس من الفرج..
عجِبْتُ لمن:
يوقن بحكمة الله تمام اليقين، ثم يعتب على الله في قضائه وقدره..
عجِبْتُ لمن:
يطمئن إلى عدالة الله تمام الاطمئنان، ثم يشكك في نهاية الظالمين..
عجِبْتُ لمن:
يعلم بأنّه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه، ثم يترك العبادة ويطلب الرزق الحرام ويذل نفسه في السعي إليه..
عجِبْتُ لمن:
أيقن بالموت، ثم هو يفرح ولم يستعد له..
عجِبْتُ لمن:
أيقن بالنّار، ثم هو يضحك..
عجِبْتُ لمن:
أيقن بالقدر، ثم هو ينصب..
عجِبْتُ لمن:
رأى الدنيا وتقلبها بأهلها، ثم اطمأن إليها..
عجِبْتُ لمن:
أيقن بيوم الحساب، ثم لا يعمل له..
عجِبْتُ لمن:
ادّعى حبّ الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم ترك سنته..
عجِبْتُ لمن:
قرأ القرآن، ثم لم يعمل به..
عجِبْتُ لمن:
ادعى عداوة الشيطان، ثم أطاعه..
عجِبْتُ لمن:
دفن الأموات، ثم لم يعتبر..
عجِبْتُ لمن:
أكل نعمة الله، ثم لم يشكره عليها..
عجِبْتُ لمن:
اشتغل بعيوب النّاس، ثم أغفل عيوبه..
عجِبْتُ لمن:
عرف الله، ثم لم يؤدي حقه..
عجِبْتُ لمن:
يرفع يداه للدعاء، ثم يستمر على المعصية..